"Today News": بغداد
ابرز ما جاء في لقاء رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي مع راديو "مونت كارلو" :
* الحكومة الحالية جاءت بعد عملية اختناق كادت ان تعصف بالعراق في حرب اهلية مدمرة، وعلينا جميعا دعم الحكومة الحالية لتنفيذ منهاجها الوزاري.
* نحن في #ائتلاف_إدارة_الدولة كتبنا قانون #الانتخابات الجديد ونسعى لإقراره في #البرلمان لان القانون الذي اُجريت وفقه الانتخابات السابقة "سيء" ويشبه "تقطيع القماش" بشكل عشوائي.
* الذين يعترضون على مقترح #قانون_الانتخابات الجديد "يضخمون الأمور" ونحن لا نريد #برلمان متشرذم بل متماسك من كتل كبيرة.
* لا حاجة للانتخابات المبكرة بالوقت الحالي لان الوضع السياسي سليم ولا يعاني من انسداد، والحكومة تقوم بعملها بصورة طبيعة وتنفذ برنامجها الذي وعدت به.
* على الشركاء السنة والكورد الالتزام بالدستور ومنح الحكومة فرصة للعمل قبل التلويح بالانسحاب من الحكومة بحجة عدم تنفيذ المطالب.
* أنا اكثر من طالب وحاول إلغاء المحاصصة في النظام السياسي، ولكن الشركاء اصروا عليها لتقاسم الوزارات والوكالات وفق تقسيمات قومية ومذهبية حزبية.
* التسريبات الصوتية "مفبركة" وبعضها لا يقبلها العقل والمنطق خصوصا فيما يتعلق بالحشد، لان #الحشد_الشعبي انا الذي أسسته واعتمد عليه، والقضية حُسمت لا سيما بعد ظهور تسجيلات صوتية داخل مكونات سياسية بشكل عام.
* المشاركة في #الانتخابات السابقة كانت أقل من المطلوب وربما اقل من النسبة المعتمدة دوليا، وربما كانت أقل من 20% وهذه كانت "نكبة"
* #الانتخابات السابقة شابها الكثير من المطبات ابرزها منع تصويت بعض الناخبين والتلاعب باصواتهم وقدمنا ادلة على ذلك، ولكن عندما حكمت المحكمة الاتحادية "قلنا خلص" لحرصنا على العملية السياسية وافقنا على ما وافق عليه القضاء.
* يجب حصر السلاح بيد الدولة، وعلى الجهات المسلحة تسليم سلاحها باللتي هي أحسن أو على الحكومة استخدام القوة لنزع السلاح وحصره بيد الدولة فقط.
* لا ارغب بالترشح مجددا لمنصب رئيس وزراء #العراق ولكن لدي رغبة بالاستمرار بالعمل السياسي ودعم العملية السياسية، لانه يكفيني منصب رئاسة الوزراء لمدة 8 سنوات.