منوعات - تودي نيوز - Today News http://www.todaynewsiq.net/ ar منوعات - تودي نيوز - Today News واتساب تطلق ميزة جديدة لنقل الملفات دون إنترنت http://www.todaynewsiq.net/88712--.html http://www.todaynewsiq.net/88712--.html "Today News": متابعة 

تختبر شركة ميتا المالكة لتطبيق واتساب ميزة جديدة قد تمكن المستخدمين من نقل الملفات ومشاركتها من التطبيق دون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت، مما يعني أن المستخدمين سيكونون قادرين على مشاركة المستندات والصور والملفات الأخرى مع جهات الاتصال الخاصة بهم دون اشتراط توفر اتصال مباشر بالإنترنت.

ووفقا لما رصد في النسخة التجريبية الأخيرة من التطبيق لنظام أندرويد، فإن الميزة الجديدة التي تختبرها واتساب يطلق عليها اسم "الأشخاص القريبون People Nearby"، وتعمل على نحو مماثل لميزة أندرويد الشهيرة Nearby Share وميزة AirDrop من في أجهزة آبل.

وتستخدم ميزة "People Nearby" في واتساب تقنية بلوتوث لنقل الملفات بين الأجهزة، ومن ثم فإن عملية النقل لا تتطلب الاتصال بالإنترنت، وكما يظهر في لقطات الشاشة المنشورة، سيكون هناك قسم مخصص في إعدادات التطبيق يكشف الأشخاص القريبين، ويمكن من خلال ذلك القسم إرسال الملفات واستقبالها.

ولإستخدام تلك الميزة يمكن الذهاب إلى الإعدادات ثم إختيار "الأشخاص القريبين People Nearby" وستبحث تلك الميزة تلقائيا عن الأجهزة القريبة، علما بأنه يجب تشغيل الميزة في الجهازين المتصلين حتى تكتمل عملية الإرسال.

وستكون عملية الإرسال محمية بتقنية "التشفير من طرف إلى طرف"، كما سيظل رقم الهاتف مخفيا خلال العملية، للحفاظ على الخصوصية.

ويتطلب استخدام تلك الميزة منح تطبيق واتساب كافة الأذونات اللازمة لكي تعمل الميزة على الوجه الصحيح. وتتضمن تلك الأذونات الوصول إلى الملفات المخزنة والبلوتوث والموقع الجغرافي للعثور على الأجهزة القريبة والاتصال بها.

وما زالت تلك الميزة قيد التطوير حاليا لإصدار التطبيق في نظام أندرويد، ولا توجد معلومات بشأن توفرها لمستخدمي آيفون.]]>
admin Thu, 25 Apr 2024 23:12:46 +0300
أربعة إنفجارات في وقت واحد على سطح الشمس http://www.todaynewsiq.net/88663--.html http://www.todaynewsiq.net/88663--.html "Today News": متابعة 

أبلغ علماء الفلك عن ظاهرة نادرة تم تسجيلها على الشمس ليلة 23 أبريل الجاري، حيث حدثت أربعة انفجارات في وقت واحد على سطح الشمس، ومن الممكن أن تتسبب الانبعاثات في حدوث عاصفة مغناطيسية على الأرض في الأيام المقبلة.

كانت مصادر الإنبعاثات عبارة عن ثلاث بقع شمسية وخيوط مغناطيسية، "حلقة" من البلازما، لقد إنفجرت في غضون دقائق على مسافة مئات الآلاف من الكيلومترات من بعضها بعضا، وتم تصنيف قوتها الإجمالية على أنها M3.4.

وتسمى مثل هذه الأحداث "الإنفجارات التعاطفية"، حيث تتوهج أزواج من البقع الشمسية في ذات الوقت، حتى لو كانت بعيدة بعضها عن بعض.]]>
admin Wed, 24 Apr 2024 17:28:31 +0300
دراسة: استخدام زيت القلي أكثر من مرة يهدد صحة الدماغ http://www.todaynewsiq.net/88607--.html http://www.todaynewsiq.net/88607--.html "Today News": متابعة 

إعادة استخدام زيت القلي قد يكون له أضرار على صحة الدماغ مثل تلف أنسجة الدماغ أو الخرف أو مرض ألزهايمر، فوفقا لتقرير حقائق وأرقام مرض ألزهايمر الصادر عن جمعية ألزهايمر، عام 2024، يصيب هذا المرض الآن على ما يقرب من 7 ملايين شخص يبلغون من العمر 65 عاما أو أكبر في الولايات المتحدة.

ووسط هذه الأزمة الصحية التنكسية العصبية المتزايدة، سلطت دراسة حديثة على الفئران الضوء على وجود صلة محتملة بين إعادة استخدام زيت القلي وزيادة التنكس العصبي.

ووجدت الدراسة الجديدة أن الفئران التي تتغذى على زيوت الطبخ المعاد تسخينها أظهرت مستويات أعلى بكثير من التنكس العصبي مقارنة بالفئران التي تستهلك نظاما غذائيا عاديا.

ويشير البحث، إلى أن إعادة تسخين زيت القلي قد يزيد من التنكس العصبي عن طريق تعطيل محور الكبد والأمعاء والدماغ، وهو أمر بالغ الأهمية للحفاظ على التوازن الفسيولوجي، ويرتبط بالإضطرابات العصبية.]]>
admin Tue, 23 Apr 2024 11:29:17 +0300
ما علاقة السكري بقلة النوم ؟ .. دراسة توضح http://www.todaynewsiq.net/88560--.html http://www.todaynewsiq.net/88560--.html "Today News": متابعة 
عدم الحصول على قسط كاف من النوم هو مرض شائع في العصر الحديث. إذا كنت لا تحصل دائمًا على عدد ساعات النوم التي تريدها، فربما كنت قلقًا بشأن أخبار دراسة حديثة وجدت أن الأشخاص الذين ينامون أقل من ست ساعات في الليلة هم أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.

وقام الباحثون بتحليل البيانات من البنك الحيوي في المملكة المتحدة، وهي قاعدة بيانات طبية حيوية كبيرة تعمل كمورد عالمي للبحوث الصحية والطبية، وقد نظروا في معلومات من 247867 شخصًا بالغًا، تابعوا نتائجهم الصحية لأكثر من عقد من الزمن.

وأراد الباحثون فهم الارتباط بين مدة النوم ومرض السكري من النوع الثاني، وما إذا كان اتباع نظام غذائي صحي يقلل من آثار النوم القصير على خطر الإصابة بالسكري، وذلك وفقا لدراسة نرت في مجلة "ساينس أليرت" العلمية.

كجزء من مشاركتهم في البنك الحيوي في المملكة المتحدة، سُئل المشاركون تقريبًا عن مقدار النوم الذي يحصلون عليه خلال 24 ساعة، وكان معدل النوم من سبع إلى ثماني ساعات ويعتبر نومًا طبيعيًا.

تم تقسيم مدة النوم القصيرة إلى ثلاث فئات: خفيفة (ست ساعات)، معتدلة (خمس ساعات) وشديدة (ثلاث إلى أربع ساعات). وقام الباحثون بتحليل بيانات النوم إلى جانب معلومات حول النظام الغذائي للأشخاص.

وتم تشخيص إصابة حوالي 3.2% من المشاركين بمرض السكري من النوع الثاني خلال فترة المتابعة، وعلى الرغم من أن عادات الأكل الصحية ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري بشكل عام، إلا أنه عندما يأكل الناس طعامًا صحيًا وينامون أقل من ست ساعات يوميًا، فإن خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني يزيد مقارنة بالأشخاص في فئة النوم الطبيعي.

ووجد الباحثون أن مدة النوم لمدة خمس ساعات مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 16%، في حين أن الخطر بالنسبة للأشخاص الذين ينامون ثلاث إلى أربع ساعات كان أعلى بنسبة 41%، مقارنة بالأشخاص الذين ينامون سبع إلى ثماني ساعات.

في الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2، يصبح الجسم مقاومًا لتأثيرات هرمون يسمى الأنسولين، ويفقد ببطء القدرة على إنتاج ما يكفي منه في البنكرياس. الأنسولين مهم لأنه ينظم الجلوكوز (السكر) في دمنا الذي يأتي من الطعام الذي نأكله عن طريق المساعدة في نقله إلى الخلايا في جميع أنحاء الجسم.

وهذا يمكن أن يتداخل مع إطلاق الهرمونات مثل الكورتيزول والجلوكاجون وهرمونات النمو. يتم إطلاق هذه الهرمونات خلال اليوم لتلبية احتياجات الجسم المتغيرة من الطاقة، وعادةً ما تحافظ على توازن مستويات الجلوكوز في الدم بشكل جيد. إذا تم اختراقها، فقد يقلل ذلك من قدرة الجسم على التعامل مع الجلوكوز مع تقدم اليوم.

قد تساهم هذه العوامل وغيرها في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بين الأشخاص الذين ينامون أقل من ست ساعات.

في حين أن هذه الدراسة ركزت في المقام الأول على الأشخاص الذين ينامون ثماني ساعات أو أقل، فمن المحتمل أن الذين ينامون لفترة أطول قد يواجهون أيضًا خطرًا متزايدًا للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.



يرتبط سبب النوم لفترة أطول بزيادة خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2، وقد يكون مرتبطًا بزيادة الوزن، والذي يرتبط أيضًا بالنوم لفترة أطول. وبالمثل، فإن الأشخاص الذين لا ينامون بما فيه الكفاية هم أكثر عرضة لزيادة الوزن أو السمنة.

يعد الحصول على قسط كافٍ من النوم جزءًا مهمًا من نمط الحياة الصحي وقد يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

وبناءً على هذه الدراسة وأدلة أخرى، يبدو أنه عندما يتعلق الأمر بخطر الإصابة بمرض السكري، فإن النوم لمدة سبع إلى ثماني ساعات قد يكون هو الحل الأمثل. ومع ذلك، هناك عوامل أخرى يمكن أن تؤثر على العلاقة بين مدة النوم وخطر الإصابة بمرض السكري، مثل الفروق الفردية في نوعية النوم ونمط الحياة.

في حين أن نتائج هذه الدراسة تتساءل عما إذا كان اتباع نظام غذائي صحي يمكن أن يخفف من آثار قلة النوم على خطر الإصابة بالسكري، فإن مجموعة واسعة من الأدلة تشير إلى فوائد الأكل الصحي للصحة العامة.

ويقر مؤلفو الدراسة بأنه ليس من الممكن دائمًا الحصول على قسط كافٍ من النوم، ويقترحون أن ممارسة التمارين الرياضية عالية الكثافة خلال النهار قد تعوض بعض الآثار المحتملة للنوم القصير على خطر الإصابة بالسكري.]]>
admin Sun, 21 Apr 2024 19:52:38 +0300
جائحة مقبلة سببها الإنفلونزا... علماء يوضحون http://www.todaynewsiq.net/88544--.html http://www.todaynewsiq.net/88544--.html "Today News": متابعة 
يرجح علماء بارزون، أن مرض الأنفلونزا الشائع قد يكون العامل الممرض الذي سينتج جائحة جديدة سوف يشهدها العالم في المستقبل القريب.

وكشفت دراسة استقصائية دولية، من المقرر نشرها في نهاية الأسبوع المقبل، أن 57% من كبار خبراء الأمراض يعتقدون حاليا، أن سلالة من فيروس الأنفلونزا ستكون السبب في التفشي العالمي التالي للأمراض المعدية القاتلة.

وأكد جون سلمانتون جارسيا، من جامعة كولونيا، الذي أجرى الدراسة، أن الاعتقاد بأن الأنفلونزا هي أكبر تهديد وبائي في العالم يعتمد على أبحاث طويلة الأمد، تُظهر أنها تتطور وتتحول باستمرار.

وأوضح: "في كل شتاء تظهر الأنفلونزا، ويمكنك وصف حالات التفشي هذه بأنها جوائح صغيرة، يتم التحكم فيها بشكل أو بآخرـ لأن السلالات المختلفة التي تسببها ليست شديدة الخطورة بما فيه الكفاية - ولكن هذا لن يكون بالضرورة هو الحال إلى الأبد".

وسيتم الكشف عن تفاصيل الدراسة الاستقصائية الدولية - التي تتضمن مدخلات من إجمالي 187 من كبار العلماء - في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية (ESCMID) في مدينة برشلونة الإسبانية، نهاية الأسبوع المقبل.

ومن المرجح أن يكون السبب التالي الأكثر ترجيحا لحدوث جائحة جديدة بعد الأنفلونزا، بحسب العلماء، هو فيروس يطلق عليه اسم "المرض إكس"، والذي لا يزال غير معروفا للعلم، وفقا لـ21% من الخبراء الذين شاركوا في الدراسة.

ويعتقد هؤلاء العلماء أن الوباء القادم سيكون ناجما عن كائن مجهري لم يتم تحديد هويته، بعد وسيظهر بشكل مفاجئ، تمامًا كما ظهر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لمرض (كوفيد – 19)، عندما بدأ يصيب البشر في عام 2019.

لكن لا يزال بعض العلماء في الاستقصاء الدولي، يعتقدون أن فيروس "سارس-كوف-2" لا يزال يشكل تهديدا، بعد أن صنفه 15% من العلماء الذين شملهم الاستطلاع في الدراسة، على أنه السبب الأكثر احتمالا للوباء في المستقبل القريب.

أما بالنسبة للكائنات الحية الدقيقة القاتلة الأخرى - مثل فيروسات "لاسا" و"نيباه" و"إيبولا" و"زيكا" - فقد تم تصنيفها على أنها تهديدات عالمية خطيرة من قبل 1% إلى 2% فقط من المشاركين.

يشار إلى أنه في الأسبوع الماضي، أثارت منظمة الصحة العالمية مخاوف بشأن الانتشار المقلق لسلالة الأنفلونزا "H5N1"، التي تسبب الملايين من حالات أنفلونزا الطيور في جميع أنحاء العالم، بدأ هذا التفشي في عام 2020، وتسبب في نفوق أو مقتل عشرات الملايين من الدواجن، فضلا عن قضائه على ملايين الطيور البرية.

كما أنه في الفترة الأخيرة، انتشر الفيروس إلى أنواع الثدييات، بما في ذلك الماشية المحلية التي أصيبت الآن بالعدوى في 12 ولاية في أمريكا، مما زاد من المخاوف بشأن المخاطر التي يتعرض لها البشر.]]>
admin Sun, 21 Apr 2024 13:57:41 +0300
كوارث وأمراض.. راصد الزلازل الهولندي يحذر من مشروع لتعتيم الشمس http://www.todaynewsiq.net/88506--.html http://www.todaynewsiq.net/88506--.html "Today News": متابعة 
 اعتدنا أن نراه يطلق التحذيرات من آن لآخر حول توقعات بحدوث زلازل على الأرض بسبب هندسة فضائية حرجة، حيث يطلق الباحث الهولندي فرانك هوغربيتس، المتخصص في رصد الزلازل وربطها بتحركات الكواكب والأجرام السماوية. إلا أنه هذه المرة ابتعد عن الزلازل، وهاجم مشروع علمي أميركي متصل بالشمس، محذراً من أن إتمام ذلك المشروع سينعكس في شكل كوارث وأمراض على الأرض
speakol

معرفة المزيد
سوف تنسى التهاب المفاصل في أسبوع! خذ مرتين في اليوم

speakol Instaflex

هوغربيتس غرّد على حسابه في "إكس" حول مشروع علمي لحجب آشعة الشمس عن الأرض، كان قد أُعلن عنه منذ سنوات بتمويل من الملياردير الأميركي بيل غيتس.

وقال الباحث الهولندي: "اعتقدت أن الاحتباس الحراري سببه البشر، وليس الشمس. إذا استمرت خطط غيتس، فسوف يتسبب ذلك في نهاية المطاف في كارثة ومرض كبير، لأن الأرض وكل أشكال الحياة عليها تعتمد كليًا على الشمس والمسافة المحددة للأرض إليها".

هوغربيتس كان يشير إلى مشروع علمي بـ"جامعة هارفارد" بهدف حجب الشمس عبر رش ملايين الأطنان من غبار كربونات الكالسيوم في الطبقة العليا من الغلاف الجوي، كمحاولة لتخفيف آشعة الشمس وتبريد الأرض، وحيث يقوم بيل غيتس بدعم المشروع ماديا.

وبحسب التقارير التي نُشرت حول المشروع، فإن الباحثين يواصلون دراسة إمكانية تبريد درجة حرارة الأرض دون التسبب في حدوث تأثير عكسي على مسألة تغير المناخ.

فمع اقترابنا من الارتفاع الكارثي في درجات حرارة الأرض، يثار تساؤل بشكل متزايد حول إمكانية "اختراق" المناخ لتبريد كوكب الأرض.

ويعمل الباحثون على اختبار ما وصفوه بعملية "حقن السحب" فوق المحيطات بقطرات صغيرة لجعلها أكثر سطوعًا عبر رش الغلاف الجوي الطبقي بملايين من رذاذ أو غبار الكبريتات الذي يحمله الهواء كواق من الشمس، فيعكس البعض من أشعة الشمس والحرارة إلى الفضاء، ويحمي الأرض من تداعيات ارتفاع حرارة المناخ.

وبحسب المعلومات حول المشروع، خصص بيل غيتس ، مؤسس شركة مايكروسوفت، مبلغ 300 ألف دولار للشركة المشرفة على مشروع "حقن السحب"، كما دعم مشروعًا تقوده "جامعة هارفارد" لرش كربونات الكالسيوم في الغلاف الجوي فوق السويد، لكنه تم التخلي عن المشروع في مرحلة مبكرة بعد احتجاجات من مجموعات السكان الأصليين.

ويركز معارضو الهندسة الجيولوجية، على مشكلتين وهما: مدى نجاح هذه التجارب وفي حال نجاحها فما خطورة القيام بذلك.

ونقلت صحيفة "تيليغراف" Telegraph عن خبراء من مركز القانون البيئي الدوليالقول إن "المشكلة الرئيسية هي أن تلك التجارب غير قابلة للاختبار ولا يمكن السيطرة عليها".

كما أكدوا أن "تكاليف تمويل مثل هذه التكنولوجيا ستصل إلى "بضع مليارات من الدولارات في السنة".

ويؤكد خبراء المناخ أن ارتفاع درجات الحرارة الناجم عن تغير المناخ الذي تسببه أنشطة البشر يؤدي إلى المزيد من الظواهر الجوية المتطرفة حول العالم، مثل العواصف والفيضانات متسببة في أضرار جسيمة، بشرية ومادية.

ويتوقع العلماء أن يؤدي تغير المناخ إلى ارتفاع درجات الحرارة وزيادة الرطوبة وخطر الفيضانات في مناطق عديدة، ويمكن أن تكون المشكلة أسوأ في دول تفتقر إلى بنية تحتية في الصرف الصحي للتعامل مع الأمطار الغزيرة.

وحول هذا الشأن قالت الدكتورة منار غانم، الخبيرة بالهيئة العامة للأرصاد الجوية في مصر، فأكدت أن التغيرات المناخية تؤثر بشكل كبير على الظواهر الجوية، ومنذ منتصف العام الماضي ونحن نتحدث عن توقعات باستقبال حدة وتطرف مناخي بشكل كبير لأنه يوجد احترار عالمي، وزيادة في متوسط درجات الحرارة بالعالم، ناتجة عن ظاهرة الاحتباس الحراري واستخدام الوقود الإحفوري والغازات الملوثة في الجو أدى لارتفاع الحرارة في الغلاف الجوي.

وكشفت المسؤولة المصرية أن فوضى المناخ قد تؤدي لهلاك كوكب الأرض خاصة أنه يوجد تسارع كبير لوصول درجات الحرارة لارتفاعات غير مسبوقة، موضحة أنه من الطبيعي أن تصل درجات الحرارة في كوكب الأرض إلى متوسط 15 درجة مئوية، لكنها الآن وصلت إلى 16.5 درجة. وكان الخبراء في كافة مؤتمرات المناخ يطالبون بالوقوف على الأقل عند هذه الدرجة وألا تزيد على ذلك حرصا على حياة البشر.

وقالت إنه منذ شهر يوليو الماضي وحتى الآن بدأنا نلحظ ونرصد احترارا بشكل كبير، وبدأنا في الأشهر الأخيرة نلاحظ زيادة درجات الحرارة في كوكب الأرض إلى 17 درجة مئوية بارتفاع درجتين، وهذه النسبة كان متوقعا أن نصل لها في العام 2030، لكنها حدثت هذه الأيام.

وأكدت غانم أن التغيرات المناخية باتت أمرا واقعا ومواجهته تحتاج لتمويل ضخم وقوانين ملزمة لأن الطبيعة أصبحت غاضبة، وتداعياتها قد تفوق التوقعات، مطالبة بالمواجهة والتأقلم في آن واحد. وقالت إن المواجهة تستلزم تقليل الاحترار العالمي وقلة استخدام الوقود الإحفوري والتركيز على استخدام الطاقة النظيفة، وتقليل الاحتباس الحراري والحد من الانبعاثات، مضيفة إلى ذلك التأقلم في مواجهة التغيرات من خلال تطوير البنية التحتية لاستقبال أمطار غير مسبوقة واستخدام منظومة الإنذار المبكر، وهي منظومة مهمة في مواجهة التغيرات المناخية لتقليل الخسائر والمخاطر.]]>
admin Sat, 20 Apr 2024 10:08:10 +0300
الصحافة الأمريكية تفضح مضمون "ورقة غش" بايدن خلال اجتماعه مع السوداني http://www.todaynewsiq.net/88429--.html http://www.todaynewsiq.net/88429--.html "Today News": متابعة 
رصد المتابعون الرئيس الأمريكي جو بايدن مجددا يحمل ورقة ملاحظات تصفها الصحافة الأمريكية بـ"ورقة الغش"، خلال اجتماع مع رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أمس الإثنين (15 نيسان 2024).

وخلال اللقاء الذي كان أمس في البيت الأبيض، سحب بايدن البالغ من العمر 81 عاما، الورقة من جيبه ونظر لها مرارا وتكرارا.

ورصدت الكاميرات محتوى "ورقة الغش"، حيث تضمنت توجيها بأحرف كبيرة حول متى يتوقف بايدن عن الحديث للسماح للمترجم بالترجمة، وذلك في أول تصريح علني له منذ أن شنت إيران هجوما غير مسبوق بالصواريخ والطائرات بدون طيار على إسرائيل خلال نهاية الأسبوع.

ولم يعتمد السوداني على بطاقات الملاحظات، واكتفى بتصريحات مرتجلة مقتضبة.

ولدى الرئيس الأمريكي تاريخ في الاعتماد على بطاقات الملاحظات فيما يتعلق بالتعليقات. ففي أبريل نيسان من العام الماضي، شوهد وهو يستخدم بطاقة يبدو أنها تتضمن سؤالا من أحد المراسلين، قبل أن يدعو بايدن الصحفي لطرح السؤال.

كما اعتمد بايدن على بطاقات الملاحظات لجمع التبرعات الخاصة في فبراير شباط الماضي، الأمر الذي أثار قلق بعض الجهات المانحة.]]>
admin Tue, 16 Apr 2024 20:14:19 +0300
النرويج تعلن رغبتها بزيادة ساعات اليوم إلى 26 ساعة http://www.todaynewsiq.net/88334--26-.html http://www.todaynewsiq.net/88334--26-.html "Today News": متابعة 

أفادت وسائل إعلام أمريكية، اليوم الأحد، بأن دولة أوروبية ترغب بزيادة ساعات اليوم من 24 إلى 26 ساعة.

ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام
وذكرت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية أن دولة النرويج ترغب في تغيير عدد ساعات اليوم، وذلك من خلال إضافة ساعتين إلى اليوم لتصبح 26 ساعة بدلا من 24.
وبحسب الصحيفة، ترغب سلطات المنطقة الشمالية من النرويج بإنشاء منطقة زمنية منفصلة بيوم مكون من 26 ساعة، لكنها حتى الآن لم تضع كيفية لتطبيق ذلك، مضيفة أن السلطات النرويجية تقدمت بشكل رسمي إلى المفوضية الأوروبية لأخذ الموافقة.
ومن جهته، يأمل عمدة المدينة الشمالية في النرويج أن يشجع ذلك الناس على الانتقال إلى منطقتهم، وزيادة وقت الأسرة وتعزيز القيم المحلية]]>
admin Sun, 14 Apr 2024 19:27:57 +0300
ترامب خارج تصنيف أغنى 500 رجل في العالم http://www.todaynewsiq.net/88259--500-.html http://www.todaynewsiq.net/88259--500-.html "Today News": متابعة 
أفادت بيانات التداولات ومؤشر "بلومبرغ" للمليارديرات (BBI)، يوم الخميس، بأن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خسر موقعه في تصنيف أغنى 500 شخص في العالم.
وجاء تراجع ثروة الرئيس الأمريكي السابق في ظل انخفاض سهم شركة Trump Media & Technology Group Corp، مؤخرا في الأسواق الأمريكية.
ويوم أمس تراجع سهم الشركة، المالكة لشبكة التواصل الاجتماعي Truth Social، بنسبة 8.57% إلى 34.26 دولار.
وأدى ذلك إلى انخفاض ثروة ترامب إلى 4.6 مليار دولار، ما قاد إلى خروجه من قائمة "بلومبرغ" للمليارديرات، إذ تبلغ أدنى ثروة الشخصيات المدرجة في القائمة 5.76 مليار دولار.
كذلك تراجع الرئيس الأمريكي السابق إلى المركز 697 في تصنيف مجلة "فوربس" الأمريكية لأغنياء العالم.]]>
admin Thu, 11 Apr 2024 15:53:59 +0300
نصائح للتخلص من اضطرابات النوم بعد رمضان http://www.todaynewsiq.net/88240--.html http://www.todaynewsiq.net/88240--.html "Today News": متابعة 

يعاني الكثير من الناس من اضطرابات النوم بعد رمضان، والسبب يعود إلى ساعة الجسم البيولوجية التي اعتادت طيلة شهر كامل على تناول الطعام في وقت متأخر، والاستيقاظ ليلاً للسحور، فكيف يمكنكم إعادة ضبطها والتنعم بنوم هادئ ومريح؟

اضطرابات النوم بعد رمضان بسبب ساعة الجسم البيولوجية

بدايةً دعونا نتعرف على معنى إيقاعات الساعة البيولوجية، والتي تعني أنّ هناك تغييرات جسدية متعددة حدثت في الجسم في أوقات ثابتة خلال كل 24 ساعة.

تمتلك جميع الكائنات الحية تقريباً إيقاعات يومية، بما في ذلك النباتات والكائنات الحية الدقيقة.

عند البشر يتم التحكم في إيقاعات الساعة البيولوجية من خلال ساعة "رئيسية" في الدماغ، وهذه الإيقاعات تبقي الناس متزامنين مع بيئاتهم الخارجية.

تؤثر إيقاعات الساعة البيولوجية على وقت إطلاق الهرمونات، والتي بدورها تؤثر على وقت شعورنا بالتعب والاستيقاظ.

على سبيل المثال، عندما تتعرض العيون للظلام فإنها تنتج هرمون الميلاتونين، ومن ثم فإن الميلاتونين يجعل الشخص يشعر بالتعب والرغبة في النوم.

خلال شهر رمضان ينام معظم الناس في الصباح والنهار، ويظلون مستيقظين في الليل، ونتيجة لذلك يجدون صعوبةً في إعادة توجيه أنفسهم بعد انتهاء الشهر المبارك.

وبالتالي فإن الساعة البيولوجية هي ساعة داخلية تخبر جسمك متى يحين وقت النوم ومتى يحين وقت الاستيقاظ، يتتبع العلماء هذه الساعة عن طريق قياس كمية الميلاتونين المنتشرة في دم الشخص في أي وقت.

كيفية إعادة ضبط الساعة البيولوجية بعد رمضان

يمكنك إعادة ضبط جدول نومك وإيقاعات الساعة البيولوجية من خلال تغييرات نمط الحياة، لأن العوامل البيئية تؤثر على هذه الإيقاعات.

تتأثر إيقاعات الساعة البيولوجية في المقام الأول بتعرض العين للضوء والظلام، ولكنها يمكن أن تتأثر أيضاً بالتمارين الرياضية والأكل وعوامل أخرى.

إذا كنت ترغب في تغيير إيقاعات الساعة البيولوجية الخاصة بك جرّب هذه النصائح.



1- عدّل جدول نومك تدريجياً

عندما تبدأ في تعديل جدولك الزمني ابدأ ببطء، بدلاً من تغيير أوقات نومك واستيقاظك لعدة ساعات في وقت واحد، قم بتعديلها بمقدار ساعة أو أقل كل يوم.

حتى تصل إلى الجدول الزمني المطلوب، بمجرد أن تنام وتستيقظ في الأوقات التي تريدها حافظ على ثباتك كل يوم، حتى في عطلات نهاية الأسبوع وأيام الإجازة من العمل.

وانتبه لأن التغيير الجذري والمفاجئ في جدولك اليومي بين عشية وضحاها يؤدي إلى عواقب سلبية، وقد تعاني من أعراض تشمل صعوبة النوم، والتعب أثناء النهار، ومشاكل في الجهاز الهضمي، وضعف القدرة الإدراكية.



2- مارس التمارين الرياضية

بحسب ما ذكره موقع Cleveland Clinic الطبي الأمريكي، فإن التمارين الرياضية تساعد على إنتاج الميلاتونين، والذي يمكن أن يساعدك على النوم.

ويمكن أن يساعد التمرين أجهزة الجسم الأخرى على المزامنة مع إيقاع الساعة البيولوجية لديك.

ولكن عندما تمارس التمارين الرياضية فإن ما تشعر به يختلف من شخص لآخر.

يمارس بعض الأشخاص التمارين الرياضية في الصباح، لأنها تجعلهم يشعرون بمزيد من النشاط، بالنسبة للآخرين فإنه يجعلهم متعبين، لذلك يحتفظون به لما بعد العمل.

ولكن عليك الانتباه إلى أن ممارسة التمارين الرياضية بالقرب من وقت النوم قد تؤدي إلى تعطيل نومك والتخلص من إيقاعات الساعة البيولوجية لديك، خاصة إذا كنت شخصاً صباحياً.

ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة بانتظام تعزز النوم الصحي، إذا كنت تحاول الاستيقاظ والذهاب إلى السرير مبكراً ففكر في ممارسة الرياضة في الصباح.



3- تجنَّب الكافيين بأنواعه

انتبه إلى الوقت الذي تتناول فيه فنجان القهوة الأخير، شرب الكافيين، وهو منبه، يمكن أن يبقيك مستيقظاً حتى وقت متأخر من المساء، عندما ترغب في الاسترخاء.

إذا كنت من محبي القهوة فكِّر في شربها قبل عدة ساعات من النوم، لأن ذلك قد يؤثر على إيقاع الساعة البيولوجية لديك على المدى الطويل، لذلك حاول أن تحد من كمية الكافيين التي تستهلكها، خاصةً في وقت متأخر من اليوم.



4- قم بتغيير أوقات وجباتك

تماماً مثل مواعيد النوم يرتبط الجوع والتمثيل الغذائي ارتباطاً وثيقاً بإيقاعات الساعة البيولوجية.

وقد وجدت الأبحاث أن تناول وجبات الطعام في أوقات لاحقة يمكن أن يغير إيقاعات الساعة البيولوجية في وقت لاحق، وفقاً لما ذكرته المكتبة الوطنية للطب في أمريكا.

ففي شهر رمضان اعتادت ساعتنا البيولوجية على الاستيقاظ والامتناع عن تناول الطعام والشراب حتى ساعات المساء، وأيضاً اعتادت على الاستيقاظ ليلاً لتناول وجبة السحور.

وبالتالي فإن تناول وجبة الإفطار فور الاستيقاظ وتجنّب العشاء المتأخر يساعد في تغيير إيقاعات الساعة البيولوجية في وقت مبكر.

إذا كنت تريد الاستيقاظ مبكراً فابدأ بتناول الطعام مبكراً، وبمجرد الالتزام بالجدول الزمني الذي تريده حاول الحفاظ عليه ثابتاً، وتناول وجبات الطعام في نفس الوقت كل يوم.



5- تقليل التعرض للضوء الاصطناعي

وبما أن البشر تطوروا ليعيشوا بشكل متزامن مع جدول ضوء الشمس اليومي، فإن التعرض للضوء الاصطناعي مساءً يحدّ من إنتاج الميلاتونين، ويؤدي إلى اضطراب في إيقاع الساعة البيولوجية لديك.

الضوء الأزرق يؤثر بقوة على إيقاعات الساعة البيولوجية، نظراً لأن الأجهزة الرقمية مثل أجهزة التلفاز والهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر والأجهزة اللوحية ينبعث منها ضوء أزرق، فمن الأفضل ممارسة عادة النوم الصحي المتمثلة في تجنُّب ذلك في الساعات التي تسبق النوم.

قد يكون من المفيد أيضاً تعتيم الأضواء الداخلية الأخرى في الساعات التي تسبق النوم.



6- تجنب القيلولة

رغم أنك قد تحب أخذ قيلولة بعد الظهر، فإن تلك الغفوة لمدة ساعة (أو أكثر) يمكن أن تضر بإيقاعك اليومي، عن طريق جعل النوم أكثر صعوبة أثناء الليل.

إذا كنت بحاجة إلى أخذ قيلولة فحدِّدها بـ30 دقيقة أو أقل، وحاول أن تأخذ قيلولة قبل الساعة 3 مساءً.

أي شيء يؤثر على إيقاعات الساعة البيولوجية يمكن أن يعطل ساعتك الرئيسية وجدول نومك، عند تجربته في الوقت الخطأ، وتشمل هذه العوامل:



*قلة التعرض لأشعة الشمس خلال ساعات النهار

*التعرض للضوء الاصطناعي، وخاصةً الضوء الأزرق، خلال ساعات الظلام

*تناول الوجبات أو الوجبات الخفيفة في غير مواعيدها أو في أوقات غير منتظمة

*الذهاب إلى النوم والاستيقاظ في أوقات غير متناسقة

*ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني آخر بالقرب من وقت النوم

*العمل في النوبة الليلية أو غيرها من أشكال العمل بنظام الورديات

*السفر عبر مناطق زمنية مختلفة]]>
admin Wed, 10 Apr 2024 20:52:04 +0300